دائما نخشي من ملاقاة أنفسنا
ويكون السؤال لماذا؟ وتبقي الاجابة معلقة علي أفعالنا
غالبا ما نذنب ونادرا ما نتوب
نحترف الخطأ ونجهل الصواب
نظلم أنفسنا ونتمادي في ظلم غيرنا
نسيء الظن دائما ونتشبث برأينا وحدنا
نرفض ان نستمع لغيرنا وهم لنا آذان صاغية
نأخذ من التكبر ردائا لنا علي بعضنا
ونمحوا كلمة البساطة من قاموسنا
يتملكنا الغرور بعد ان هجرنا التواضع
ننطلق في ميادين اللهو
عابثين بالقيم وحسن الخلق والمباديء
نفعل اشيائا نخجل من زكرها فيما بعد
نعتاد الخوف ونخاصم الصدق فنتقن الكذب
نبدد الامانة من بين ايدينا
وتصبح الخيانة تاجا فوق رؤسنا
نهرب من الواقع باحلام زائفة
ونعلق دائما أخطائنا علي ظلم الدنيا لنا
فكيف لنا من لحظة انفراد مع انفسنا
وان تحققت كيف لنا التعرف عليها ومواجهتها
فهل هذا غير بكاف لانحدار أمة
وتفكك هيكلها وضياع مجدها؟؟؟؟
ويكون السؤال لماذا؟ وتبقي الاجابة معلقة علي أفعالنا
غالبا ما نذنب ونادرا ما نتوب
نحترف الخطأ ونجهل الصواب
نظلم أنفسنا ونتمادي في ظلم غيرنا
نسيء الظن دائما ونتشبث برأينا وحدنا
نرفض ان نستمع لغيرنا وهم لنا آذان صاغية
نأخذ من التكبر ردائا لنا علي بعضنا
ونمحوا كلمة البساطة من قاموسنا
يتملكنا الغرور بعد ان هجرنا التواضع
ننطلق في ميادين اللهو
عابثين بالقيم وحسن الخلق والمباديء
نفعل اشيائا نخجل من زكرها فيما بعد
نعتاد الخوف ونخاصم الصدق فنتقن الكذب
نبدد الامانة من بين ايدينا
وتصبح الخيانة تاجا فوق رؤسنا
نهرب من الواقع باحلام زائفة
ونعلق دائما أخطائنا علي ظلم الدنيا لنا
فكيف لنا من لحظة انفراد مع انفسنا
وان تحققت كيف لنا التعرف عليها ومواجهتها
فهل هذا غير بكاف لانحدار أمة
وتفكك هيكلها وضياع مجدها؟؟؟؟